أخبارأخبار دولية
ليلى مولاي إدريس.. كفاءة ولاتية تشكو التهميش وتدعو الرئيس الإنصافها.

على هامش الزيارة التي يؤديها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إلى مدينة ولاته، برزت من جديد قضية الكفاءات المحلية التي ظلت على هامش المشهد الإداري رغم المؤهلات الدراسية والعمل الميداني .
من بين تلك الأسماء، تبرز الإطارة ليلى مولاي إدريس، خريجة علم الاجتماع – قسم الهجرة – وحاملة لشهادة الماجستير، تتقن أربع لغات (العربية، الفرنسية، الإنجليزية، الإسبانية)، ولها خبرة تمتد بين التعليم والترجمة والعمل الدبلوماسي.
ورغم هذا المسار المهني المتنوع، تقول ليلى إنها كانت ضحية ما يُعرف بـ”الدولة العميقة”، حيث واجهت سنوات من التهميش والإقصاء دون إنصاف.
مضيفة أن زيارة الرئيس الغزواني لولاته، وما تحمله من رمزية تنموية واجتماعية، قد تشكل فرصة لإعادة النظر في إشراك أصحاب الخبرة، واستحضار الكفاءات الوطنية التي لم تأخذ نصيبها من التقدير والاهتمام.
#موريلايف




