محمد أحمد ولد محمد الأمين ولد أحويرثي
رجل الدولة الصامد و ركيزة الأمن والتنمية
برز معالي وزير الداخلية واللامركزية، السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين ولد أحويرثي، كأحد أهم رجالات الدولة في المرحلة الراهنة، من خلال أدواره المحورية في تعزيز الأمن وترسيخ دعائم التنمية المحلية.
رجلٌ وطنيٌ بامتياز، يُجسّد الإخلاص في العمل، والوفاء لفخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ـ أدام الله بقاءه وعطاءه ـ، ويؤدي مهامه في صمت وفعالية، ضمن فريق حكومي متكامل يعمل على تنفيذ برنامج “طموحي للوطن
عندما يتحول الإخلاص إلى هدف للتشويش
رغم محاولات التشويش المتكررة، التي لا تخفى خلفياتها، ظل معالي الوزير صامدًا، غير آبهٍ بالتجاذبات السياسية التي يسعى البعض لزجّه فيها. بل على العكس، كشفت هذه الحملات حجم الثقة التي يحظى بها، ومدى تأثيره في المشهد الوطني، ما جعله هدفًا للمتربصين بمسار الإصلاح والنجاح
.
بين مؤامرات المتربصين وثقة القيادة: الوزير أحويرثي نموذج للوفاء والانضباط
أما الزج باسمه اليوم في سياق ترشيحات لم يحن وقتها بعد، فلا يعدو كونه محاولة يائسة للنيل من مكانته ومكانة الحكومة التي يعمل ضمنها بكل إخلاص.
ففخامة رئيس الجمهورية لا يزال على رأس السلطة، ولديه أربع سنوات قادمة حافلة بالإنجاز والعطاء من أجل موريتانيا مزدهرة، ومواطن ينعم بالأمن والخدمات والتنمية.
بقلم الشريف محمد سالم ولد الناهي
